نظرة شاملة على القطاعات
من شأن تطوير قطاع الطيران في المملكة العربية السعودية تحقيق فوائد كبيرة للمملكة. أولًا، تطوير قاعدة من الشركات المصنعة ومزوّدي الخدمات (ولا سيّما خدمات صيانة الطائرات وإصلاحها وتجديدها) سيتيح للمملكة العربية السعودية الاستفادة من السوق المحلية للطيران المدني، والتي تواصل نموّها مع انفتاح المملكة على السفر والسياحة؛ وبالمثل، ينطوي قطاع الطيران العسكري على إمكانات هائلة، نظرًا للميزانية الضخمة التي تخصصها المملكة للشؤون الدفاعية. ثانيًا، يشجّع قطاع الطيران إيجاد فنيّين ذوي مهارات عالية، ممن يقودون في العادة مسيرة توليد الأفكار التي يصار إلى تطبيقها لاحقًا في قطاعات أخرى (مثل، الديناميكا الهوائية، ومعايير الجودة الأكثر تطلّبًا). وأخيرًا، فإن المشاركة في مجموعة الصناعات لقطاع الطيران تعزّز من اعتماد المعرفة والخبرة الفنية حيث تشكّل فرصًا في القطاعات ذات الصلة. وفي العموم، ستعمل مجموعة الصناعات لقطاع الطيران على تعزيز المرونة الوطنية، وإيجاد وظائف مجزية للسعوديين.
تغيير أنماط السفر وتفضيلات العملاء.
تسريع اعتماد التكنولوجيا الرقمية في التصنيع.
سوق صناعات جوّية متسارعة النموّ (مثل الطائرات دون طيار وسوق الأقمار الصناعية/الفضاء).
تعزيز الاستثمار في تطوير خيارات الطيران المحايدة من حيث انبعاثات الكربون.
• متطلبات الطائرات المدنية والعسكرية.
• الوصول إلى المواد الخام الخاصة بالصناعات الجوية (الألمنيوم والتيتانيوم).
• في الوقت الراهن، تشهد السوق العالمية لقطاع الطيران نموًا بنسبة 4٪، ويتوقع أن تصل قيمتها إلى 850 مليار دولار أمريكي بحلول عام 2030 استنادًا إلى ازدياد عدد المسافرين في جميع أنحاء العالم (12726 مُقاساً بإيرادات الكيلومترات التي يقطعها المسافر بحلول عام 2030). تقدّر قيمة سوق عمليات صيانة الطائرات وإصلاحها وتجديدها في الشرق الأوسط بـ 18 مليار دولار.
• على المستوى الإقليمي، يتوقع ازدياد نمو حركة الطيران في الشرق الأوسط بمتوسط 4.5٪ سنويًا (بالمقارنة مع معدلات النمو العالمي وتبلغ 4٪).
• يتوقع ظهور الشركات المحليّة المتخصصة بتصنيع الطائرات دون طيار نظرًا لمحدودية العراقيل أمامها.
• بلغت قيمة سوق الطائرات دون طيار 10.7 مليار دولار أمريكي في عام 2019.
• في المملكة العربية السعودية، يتوقع ارتفاع طلب الركاب التجاريين 3 أضعاف من 99 مليونًا إلى 330 مليونًا بحلول عام 2030، مدفوعًا بارتفاع الطلب على الرحلات السياحية والعبور. يتطلب الشحن الجوي تطلعات تصل إلى 4.5 مليون طن من 0.8 مليون طن.
• يبلغ حجم سوق الأقمار الصناعية الصغيرة حاليًا 2.8 مليار دولار أمريكي، وسيشهد خلال العقد المقبل نموًا هائلًا (20٪) في معظم المناطق.
• الطلب على خدمات الطيران المدني المرتبطة بالسفر – والمدفوعة بالنمو الاقتصادي والتركيبة السكانية والعولمة.
• يتوقع أن تستقطب منطقة آسيا والمحيط الهادئ والشرق الأوسط معدلًا أكبر من متوسط حركة المرور الجوي العالمية
• في العقد الماضي، بلغت معدلات نمو السفر الجوي للركاب حوالي 6.5٪، ويتوقع أن يصل المتوسط إلى 4٪ في العقد القادم.
• يتوقع أن تدفع التوجهات الحالية نحو استبدال الطائرات القديمة. على هذا النحو، وبحلول عام 2039، سينتقل حجم الأسطول في العالم من 25900 طائرة إلى 48400 طائرة.
• تسهم المشروعات الضخمة في المملكة العربية السعودية، إضافة إلى حركة الحج والعمرة، وتنامي الطموحات السياحية، في زيادة تدفق حركة المرور.
• الطلب الإقليمي على خدمات الطيران المدني المرتبطة بالدوافع العالمية الأساسية، إضافة إلى الدوافع الإقليمية الرئيسية: السياحة والعبور.
• يتوقع أن تتخطى معدلات النمو في مجال السفر الجوي للركاب بقية العالم بنسبة 4.5٪ تقريبًا.
• يتوقع أن يدعم التكامل الإقليمي الداخلي، فضلًا عن التكامل على المستوى الإقليمي الأكبر، تدفقات المرور.
• يتوقع أن يصل حجم سوق الخدمات في الشرق الأوسط إلى حوالي 725 مليار دولار أمريكي بحلول عام 2039، مع حجم أسطول من 3500 طائرة مدنية (من 1500 تقريبًا في عام 2019).
• ستكون المملكة العربية السعودية بحاجة إلى الاستعداد لزيادة الطلب على الركاب بمقدار ثلاثة أضعاف؛ وهذا يعني الحاجة إلى زيادة الأسطول الحالي بمقدار 1.7 مرة أو 2 ضعفًا اعتمادًا على قدرة الاستحواذ.
• من حيث خدمات الشحن، وبالمثل، فإن زيادة حجم البضائع بمقدار 3 أضعاف ستعني زيادة مماثلة (~ 1.7 ضعفًا أو 2 ضعفًا) في عدد طائرات الشحن. في حين أن طائرات الركاب الجديدة قد تكون ضيقة البدن مع سعة شحن أقل، قد يتواجد مجال لتحويل الطائرات القديمة إلى طائرات شحن.
تبلغ التوقعات الخاصة لقيمة الأسواق العالمية المشتركة في مجال الطيران التجاري والدفاعي على مدار العقد المقبل، بما في ذلك الخدمات، 8.5 تريليون دولار.
• بشكل عام، كان نمو الطلب على عمليات صيانة وإصلاح وتشغيل الطائرات على المدى الطويل مدفوعاً بديناميكيات الطلب الأساسية القوية في السفر والشحن.
• النمو السريع للطلب في الأسواق النامية، بسبب التوسع في حجم الأسطول مع الأساطيل القديمة والمستعملة.
• يؤدي ظهور شركات النقل منخفضة التكلفة عبر المناطق إلى زيادة الطلب على الاستعانة بمصادر خارجية في عمليات الصيانة والإصلاح والتجديد، نظرًا لنماذج الأعمال ذات البنية التحتية الخفيفة.
• بدأ انعكاس اتجاه الطائرات الضخمة بالفعل مع التحول من الطائرات ذات الجسم العريض إلى الطائرات ضيقة البدن، وكذلك تغيير الطلب على عمليات صيانة وإصلاح وتشغيل الطائرات.
• الولايات المتحدة والصين معًا يمثلان أكثر من نصف الإنفاق العسكري في العالم.
• المملكة العربية السعودية في المرتبة الخامسة من حيث الإنفاق على الدفاع.
• سيكون لدى أسواق الدفاع طلب دائم وكبير مدفوع بالتحديات الجيوسياسية والأمنية.
البيانات والمعلومات المقدمة من خلال منصة دليل هي لأغراض إرشادية، حيث يمكن دراسة وتحليل البيانات المقدمة واستكمالها كجزء من دراسات الجدوى. فيما يلي أيضا ابرز المصادر الأخرى للبيانات المتاحة والتي يمكن الاستفادة منها لتطوير الدراسات الاستثمارية.
بوابة قاعدة المعلومات الجيولوجية الوطنية مستودع موثوق للبيانات الجيولوجية الوطنية بالمملكة العربية السعودية ويشمل: الخرائط الجيولوجية والطوبوغرافية ، مواقع الرواسب المعدنية (MODS)، البيانات الجيوكيميائية، البيانات الجيوفيزيائية ، بيانات الآبار المتعددة، بيانات عينات الحفر وبيانات العينات السطحية، والمزيد.
للحصول على معلومات حول فرص الاستثمار في المملكة لكل من المستثمرين الأجانب والمحليين ، وكذلك شركات القطاع الخاص ، يرجى زيارة موقع استثمر في السعودية
من خلال الموقع الإلكتروني لهيئة الزكاة والضريبة والجمارك يمكنك العثور على معدلات وبيانات التعرفة الجمركية لجميع أنواع المنتجات.
من خلال الموقع الإلكتروني للهيئة العامة للإحصاء ، يمكنك العثور على بيانات مفصلة عن إحصائيات الاستيراد لجميع أنواع السلع.
من خلال الموقع الإلكتروني للهيئة العامة للإحصاء ، يمكنك العثور على بيانات مفصلة عن إحصائيات التصدير لجميع أنواع السلع.
يقدم المركز الوطني للمعلومات الصناعية والتعدينية دليل المصانع والذي يحتوي على جميع المعلومات والبيانات الخاصة بالمصانع لتمكّن المستخدم من الاستعلام عن المصانع حسب النشاط والإنتاج والمنطقة.
منصة موحدة لعرض وتحليل أحدث البيانات الاقتصادية والاجتماعية الخاصة بالمملكة بطرق تصويرية وتفاعلية تسهل فهم المشهد الاقتصادي السعودي.
زاد هي إحدى خدمات برنامج تسعة أعشار الذي أطلقه صندوق تنمية الموارد البشرية بهدف تطوير المنشآت الصغيرة والمتوسطة الحجم، وجعلها مؤسسات منتجة للوظائف، كما يحظى البرنامج بدعم العديد من الجهات المزودة للبيانات.